Tag Archives: كون
الإنسان وتعدد الأكوان
موجات الجاذبية
الثورة العلمية والإنفجار العظيم
الثورة العلمية – آينشتاين و بلانك
مستقبل الشمس ونهاية الانسان
موت النجوم
ولادة النجوم
رحله في الكون
الفيزياء الحديثه وانهيار الفكر المادي
المادة بين فيزياء الكم والميتافيزياء
المادة بين فلسفه أرسطو و ذرة روذرفورد
هل يحتاج الكون إلى مصمِّم؟
هل يحتاج الكون إلى خالق – الجزء الثاني
هل يحتاج الكون إلى خالق؟
بدأت فرضية أزلية الكون مع أرسطو فيس القرن الرابع قبل الميلاد. الكون الأزلي يعني أن الكون لا بداية له أي أنه لم يُخلق!. لقد استفاد الإلحاد من هذه الفرضية وبنى أساس الإلحاد عليها.لكن الضربة القاصمة للإلحاد لم تأت من الدين ولكن جاءت عن طريق غير مباشر من علوم الفيزياء والرياضيات وعلم الفلك في القرن العشرين!!.تابع التفاصيل في المحاضرة مع الشكر
معرفة الحياة بين آينشتاين و الإمام علي
معرفة الدين بين آينشتاين و الإمام علي
معرفة الله بين آينشتاين و الإمام علي
نظرية داروين و أصل الإنسان
عزيزي المشاهد
نظرية دارون أخذت منا الكثير من النقاش بين الرفض والتأييد ولكن الآن ثبتت كنظرية علمية )شاهد الحلقة نعم لنظرية دارون في نفس الموقع).
إن التأييد الكبير من العلماء المتخصصين ومن بينهم علماء أفاضل من عالمنا الإسلامي جمعوا بين العلم والتقوى.دليل على قوة هذه النظرية.
لم أسمع من المؤيدين من عالمنا الإسلامي كيف يمكن تفسير خلق أبونا آدم (ع) وربطه مع نظرية التطور والسبب وجود موروث من الفهم القرآني يقف عائقا لأي تغيير ومن الممكن ان يُتهم الباحث بأنه لا يؤمن بالقرآن والعياذ بالله.
إن تفسير القرآن قابل للتغيير لأنه يتغير مع سعة المعارف البشرية ولكن القرآن ثابت في كل حرف منه ولا يمكن تغييره ((كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه))
في هذه المحاضرة محاولة لتفسير تطبيق نظرية التطور على الإنسان وهي محاولة مني فإن أصبت فقد أكون بهذا قد فتحت المجال للتفسير بنظرة جديدة لموضوع آدم في القرآن وإن أخطأت فأنا لا أدعي العصمة………. والله يوفقنا لخدمة القرآن العظيم
الدكتور علي حسين عبدالله – يناير 2013
نعم لنظرية داروين
لماذا يتمدد الكون؟
ثقافتنا العلمية: العلم من منظورنا
كيف غير العلم نظرتنا للكون؟
العلم وسيلة جيدة لتوسيع أفق الإنسان وتآثيره على نظرة الإنسان للكون واضحة من خلال الثورات العلمية التي مرت خلال ال ٤٠٠ سنة الماضية
هذه المحاضرة تعطي فكرة محتصرة عن تأثير التطور العلمي على النظر للكون بدأ من ثورة كوبزنيكوس إلى اكتشاف التمدد في الكون
لقد أثبت العلم آن الكون أكبر مما كان يتصور الإنسان ويحوي ليس على مجرة واحدة بل على الأقل على ١٠٠ ألف مليون مجرة!!!!
ثقافتنا العلمية: المنهج العلمي في التفكير
ثقافتنا العلمية: الإيمان في عصر العلم
ثقافتنا العلمية: الإنفجار العظيم بين العِلم و الغيب
ثقافتنا العلمية: نحو نهضة علمية
قيمة الإنسان بين الفلسفة و العلم و القرآن 2
لتقييم قطعة من الألماس فإن أفضل من يقيمها هو الخبير بالأحجار الكريمة أما من يجهل قيمة الألماس فإنها قطعة من الحجر.
بالنسبة لقيمة الإنسان لن يتمكن من التقييم الصحيح إلا الذي خلق هذا الإنسان وخلق هذا الكون.لكن كيف لنا أن نعرف ذلك؟
الجواب يوجد في كتاب من خلق الإنسان والكون وهذا ما تجده في هذه الحلقة من موضوع قيمة الإنسان بين الفلسفة والعلم والقرآن
قيمة الإنسان بين الفلسفة و العلم و القرآن 1
أبدى الفلاسفة آراء مختلفة حول قيمة الإنسان وهو أمر طبيعي لأنه نتاج نظرة خاصة لكل فيلسوف والتي لا يمكن البرهان عليها وجاء دور العلم ليبين لنا درجات التعقيد في الخلق وتبين أن أعقد مخلوق في الكون هو مخ الإنسان فإن كان التقييم على أساس الأكثر تعقيد فإن مخ الإنسان الأكثر قيمة في الكون وهذه نظرة مناقضة لمن ينظرإلى الإنسان أنه مخلوق لا قيمة له في هذا الكون والسبب أنه يسكن احد الكواكب في هذا الكون الواسع والسؤال المطروح من الذي يقيم الإنسان التقييم الصحيح؟
تقدير أم صدفة؟ الكون
نسكن في كون يكشف العلم عن قوانين وموازين ومقاييس وتوازنات تحكم هذا الكون من أصغر جزء فيه إلى الكون نفسه ويكاد يتفق العلماء أن هذه القوانين والموازين الدقيقة لم يتم تقديرها و تصميمها إلا لتوفير الشروط المناسبة للحياة وبرأي بعض العلماء بهدف أن يكون الإنسان من يسكن هذا الكون!! إن الأمر يتطلب تعاون جميع القوانين الفيزيائية والكيميائية والحياتية للوصول لوجود هذا المخلوق في الكون والسؤال من أين أتت هذه القوانين؟ ألا يدل على أهميتك في هذا الكون؟ أرجو أن تبدي رأيك لنستفيد جميعا مع الشكر الجزيل